لابد للإسلام السياسي أن يُغيّر خطابه كي يأخذ مكانا على الخارطة، الإخوان براغماتيون وطلاب سلطة وليسوا رجال دين، وسبق لهم عام 2006 أن جمّدوا معارضتهم للنظام .. سوريا عمليا لا تختلف عن لبنان والعراق ..وعندما تتاح الحريات سنرى توزعا يتوازى مع التنوع الديني والمذهبي والإثني والمناطقي ومع أحجامه .. ولا تنسى أننا في نهاية عصر الأيديولوجيات .. حتى الإخوان سيجدون أنفسهم وسط العولمة وبدون أيديولوجيا دينية تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رأي في ميثاق جماعة الإخوان المسلمين الجديد في سوريا / نارت اسماعيل
|