عندما أستمع إلي تبريرات جماعات الإسلام المصري حاليا والسلفي الوهابي سابقا - في إستحواذهم علي لجنة تأسيس الدستور وأقارن ما بين مقالتك وما بين تفكير هذة الكائنات يخيل إلي أنهم قد وصلوا حالا وتوا من غياهب صحراء الربع الخالي ولا يعلمون شيئا علي الإطلاق أن العالم يعيش في القرن 21 وأن الحياة المدنية تستوعب كل الاطياف والالوان والأفكار بشرط عدم فرضها وإرغام الآخر علي قبولها فعلا إلههم عاش ومات وسيموت مرة أخري وهو بنفس الثوب والشكل والفكر تحية لك أيها اللبيب علي هذا الفكر والمجهود
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطبيعة تنحت وترسم الآلهة - لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون (21) / سامى لبيب
|