يقول فؤاد النمري: قانون الديالكتيك العام هو الحقيقة المطلقة التي لا تفنى مع فناء الأكوان لدينا سؤالان: 1. أين كانت هذه الحقيقة المطلقة قبل الإنفجار العظيم؟ من المعروف أنه قبل الإنفجار العطيم لم يكن هناك لا زمان ولا مكان 2. إذا كانت الحقيقة المطلقة لا تفنى مع فناء الأكوان أين ستكون عند فناء الأكوان؟ حقيقة مطلقة غير مرتبطة بالكون - أليس هذا هو التعريف الكلاسي لمفهوم الله؟ 3. إذا كانت الحقيقة المطلقة غير مرتبطة بالزمان والمكان ولا علاقة لها بالأكوان - حقيقة لأي شيئٍ هي؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الوحدة العضوية للثورة الاشتراكية العالمية / فؤاد النمري
|