شكراً على المرور والتعقيب. وفعلا عتابك في محله لأنه لولا الشيطان الذي تحدى خالقه وأخبره مقدماً أنه سوف يضل عباده، لكنا الآن في الجنة مع الحوريات بدون الحاجة لإرسال أي أنبياء أو رسل لنا. ولكنها هفوة إلهية كهفواته الكثيرة التي ظهرت لنا في القرآن. وطبعاً الشيطان ما هو إلا التفكير والشك الذي أراد محمد أن يمنع منه العرب حتى لا تنهدم رسالته في مهدها. وعليه كان لزاماً على رب السماء أن يخلق الشيطان لأنه خلق للناس عقول ليس هناك وسيلة لمنع الشك من دخولها. فهو كان مضطراً لخلق الشيطان تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الغربيون الذين اعتنقوا الإسلام 2-2 / كامل النجار
|