في تعليقه فانا لن أسال عن غير ذلك ..بقيت النقطة الأخيره مخصوصه للاستاذ ماجد جمال الدين : يابه اذا انا ما متوهم ولم يكن تشابه اسماء وانما انت ماجد اخو حمودي جمال الدين رفيقي على مقاعد الدراسه ورفيقي في صحراء رفحا ورفيقي اليوم في وقت الكهوله ..انا سبق وان اعرب اخي الاستاذ رعد الحافظ لاستضافتي لكن النفس مياله لزيارة موسكو حتى اشوف الكرملن والفولغا والبولشوي وانا الجواز الاحمر سلمته بقي عندي ابو الدفره ..اشلون نو صلكم واحاول اقنع رفيق المراحل كلها ..وياي ..ننتظركم على صفحات المثقف واشوفكم الملخ ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكتاب العظماء في الحوار المتمدن ! / ماجد جمال الدين
|