القمة ستكون فاشلة تماماً وباردة للنخاع في نتائجها في حين أنها ستكون دافئة جداً من جانب الأعلام الحكومي العراقي فقط ،ويحتمل أن تُمثل دول الخليح المتربعةعلى عرش الجامعة العربية بشخصيات لاتهش ولاتنش ذلك أن حرارة تحرك هذه الدول،التي كانت تعول على إحتواء العراق في برنامجهم لتطويق سوريا وأيران بدأت بالهبوط ومافتأت تهبط في الأيام الأخيرة وبالأخص السعودية وقطر بسبب صعود حساب نقاط بشار بالأستفتاء وفي بابا عمرو وأدلب وبالفيتو الروسي الصيني وإنهيار مجلس غليون وتعالي النداآت الدولية بالحل السياسي للأزمة السورية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قمة بغداد بين سندان تنازلات القادة العراقيين ومطرقة متطلبات المرحلة / بقلم حيدر الطائي
|