أقول لرفيق الخطابي أن بؤسه المعرفي و فقره الماركسي و الذي تعكسه سلاطة لسانه و قلة أدبه سيجعل كلامه ليس اكثر من فقاعات صابون و من دون معنى .فعوض أن يفرغ جام عدم رضاه بالسب و القذف أدعوه لأن يخدم نفسه ويعود لقراءة ماركس من جديد حتى لا يبقى منزويا في عتمة التاريخ و هو يقرأ لمهدي عامل وأيتام خروتشوف أكبر المضللين و المنحرفين .وسيكون بذلك قد فعل شيئا ذو شأن سيساعده في التخلص من الفردانية التي تميز الذين يكتبون لتحقيق ذاتهم من البرجوازية الوضيعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شهادة الشيوعيين / فؤاد النمري
|