حصر رائع لحيثيات القضية وجدليتها اتفق معك فيه تماما. يبقى ان المعضلة في رفض الراكبين على إكتاف الشعب رفضوا نصائحك ويرفضون نصائح غيرك ويعتقدون ان الحل بقتل كل من لايعجبه.. هذه التصرفات تدلل على ان السلطة الحاكمة عائلة من المافيا لن تقدم مخرجا طبيعيا وانما الخراب. لازال هناك فرصة للخروج الى حلول وطنية.. ومع استمرار تعنت آل الاسد يبقى ان خيار الطائفية هو خيارهم، على انقاض سوريا لايملك الشرفاء الا تسجيل موقفهم التاريخي .. وسيبقى ادونيس شمسا ساطعة في سماء الظلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من أجل الثورة / أدونيس
|