تشرفت بمرورك وأؤكد لك أن كل منا له مصره التى تمسك بتلابيب قلبه ، ولكنها مصر التى كانت وليست مصر الآن .. مع أنى لا أريد ان أفقد ايمانى بها ، لكنها تصبح رومانسية فارغة لو أصريت على أن أدخل الواقع داخل الحلم قصرا ، او أن أرجع الزمن للوراء فهذا مستحيل .. ( كما قالت أم كلثوم عاوزنا نرجع زى زمان قول للزمان إرجع يا زمان ) الحل هو مزيد من الدراسة لما وصل اليه واقعنا وألا نكف عن قرع أجراس لإيقاظ النائمين ... لعلهم يعون ما وصلنا اليه ويفعلون شيئا.. شكرا على المرور والتعليق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المرأة ، مواجع 8 مارس / فاتن واصل
|