أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التأويل داخل حقل الإسلاميات (1) / مجدي عزالدين حسن - أرشيف التعليقات - شكرا - ابراهيم المصرى










شكرا - ابراهيم المصرى

- شكرا
العدد: 340422
ابراهيم المصرى 2012 / 3 / 2 - 00:49
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزى مجدى اخيرا فهمت معنى كلمة تأويل وكما ألمج د نصر ابو زيد فى مقتالكم ان كلمة تأويل كانت أكثر شيوعا واستخداما من كلمة تفسير وقت وجود النبى محمد وهو مايجعلنا نحتاط لتطور اللغة وتبدل معنى الكلمة الواحدة مع الذمن وحضرتك اشرت لاذمان تأليف معاجم اللغة استمتعت بقراءة مقالك وان أجهدنى جدا حتى أفهمة تحياتى ودمتم بالعافية وانتظر تطبيقات مهنجك على تخريجات التاويل

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التأويل داخل حقل الإسلاميات (1) / مجدي عزالدين حسن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إيران حاربت من أجل غزة أم من أجل نفسها؟ / عبدالله عطية شناوة
- ضرورة التحالف بين القوى اليسارية والماركسية في العالم العربي ... / عاطف زيد الكيلاني
- أطراف الحرب الثلاثة : مَن المنتصر ؟؟ / أسماعيل شاكر الرفاعي
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (199) / نورالدين علاك الاسفي
- رقصة الكبرياء الأخيرة / جليل إبراهيم المندلاوي


المزيد..... - -أمريكا ستنقذه-.. ترامب مدافعًا عن نتنياهو وسط محاكمته بتهمة ...
- حماس تدعو السلطة الوطنية الفلسطينية للإفراج الفوري عن كافة ا ...
- مقتل عدة أشخاص خلال هجمات للمستوطنين الإسرائيليين بالضفة الغ ...
- التهاب المفاصل.. 5 علامات مبكرة قد لا تتوقعها منها صعوبة الت ...
- خبراء: عملية خان يونس أكبر مقتلة للإسرائيليين هذا العام وأقس ...
- إنفوغراف: قتلى وجرحى الاحتلال الذين سقطوا في غزة خلال يونيو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التأويل داخل حقل الإسلاميات (1) / مجدي عزالدين حسن - أرشيف التعليقات - شكرا - ابراهيم المصرى