ارجو ان يقراء هذه المقاله كل مواطن مثقف عراقي ليرى حجم الكارثه الصحيه التي يعانون منها , حيث الاهمال الصحي الا من يدفع الكراميه لالاخدم , قله من الدواء ىاكثر الاطباء المهره تركوا العراق تحت التهديد والوعيد , اما اذا مرض احد الرؤساء فتفتح لهم كل مستشفيات العالم , جلال الطالباني رئيس الحكومه اجريت له ادى العمليات الجراحيه في امريكا , المالكي رئيس الوزراء اجريت له كل الفحوصات الطبيه في بريطانيا , الحكيم يعالج في ايران الهاشمي نائب رئيس الجمهوريه اجريت له فحوصات طبيه في تركيا وهكذا اما المواطن العراقي كان الله في عونه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيامي في المستشفى .. وماذا عن الآخرين؟ / محمد عبد المجيد
|