تحية وسلام مقالة جميلة وجيدة فيها ربط تاريخي لمأ ساة بلاد الرافدين وما حل بها و بشعوبها من تناقض وازدواجية فيها على اثر الغزو هذا .والذي احب ان اضيفه هو ان العراقيون على اختلاف انتما ءاتهم لم يكونوا جزء من هذا الدين في يومأ من الايام وحتى في عز الدولة العباسية لكن البطش الصحراوي البدوي المتخلف و الذي اذاق العراقيون شر الظلم ولو تركوهم لحا لهم (وتركوا الدين لأهله) لعادوا مبدعين مثل اسلافهم .
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراق ... كيف أصبح عصيا على الاصلاح / مؤيد عبد الستار
|