السياسة ومصالح الناس تبقى في حد ذاتها مشكلة عندما لم يكن السياسي موضوعيا وذاتيا في نفس الوقت ..قبل المصالح يجب يزرع حب الوطن في ذلك العقول المعارضة والمدمرة فالسياسة تحد جانب من جوانب الحرية وهو فعل شئ يضر الغير..السياسة تجعل الحاكم ينسى نفسه .. بدون ان ننظر الى انه يخدم ويسعى لمصالح الغير.. حتى وان كان قويا وصارما ..مازال يحوط به رعبا ممن حواليه فهو يدرك نهايته ستكون على ايديهم لكن يحاول ان يتصارع معهم ..بدون جدوى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشموخ المجروح في رواية عندما يبكي الرجال لوفاء مليح / حميد المصباحي
|