-دونَ أيِّ التفاتةٍ لدموعي المُتراكِمةِ في جوفي عَقداً ، شنقَ حُبّاً قديماً وُلِدَ لحظةَ سفري إلى هُنا أيضاً .- .. موقف تتصدع له الصخور.. نؤكد انك كنت تعشقين تمثال من حجر وليس انسان من دم ولحم.. اكاد ارى المشهد أمامي الآن فتاة تغرورق عيناها بالدموع وهي على الباب تستجدي نظرة من تمثال قد من حجر..اووووه .. لكم الله يا نصفنا الآخر الذي لم يكتشف بعد نفسه ولا زال يعتقد انه بدون نصفه المتحجر لن يعيش دقيقة ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
- لمّا عالباب يا حبيبي بنتوَدَّع - ___!! / وفا ربايعة
|