استاذ رستناوى المحترم. لم يدع المسيح ابدا للحرب والعدائية بل على العكس قال من بالسيف يَقتُل بالسيف يُقتًل , اما بالنسبة لـ لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأُرْسِيَ سَلاماً عَلَى الأَرْضِ...فمعناها معروف ولا يفيد ان المسيح نفسه الذي سيحدث خلافا بين البشر فالمقصود ان إتباعه سيكون سبب في هذا لانه يَعلم ان تعاليمه تَبدو وكأنها تدعو الى التهاون والتخاذل بل والهوان , فالذي سيتبعه ويؤمن به سيضطر لتحمل عداء الاهل والاقارب لهذا السبب..وهذا ما حصل ويحصل وسيبقى يحصل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عقائد بلون البشر – حول اتّهام العقائد بالفساد؟! / حمزة رستناوي
|