كنت أتمنى على رؤساء الكنائس وضع التفكير بالوحدة في المركز الأول من سلّم الأولويّات وقبل أن يفكر المسيحيون بالهجرة إلى مختلف القارات وهم أهل البلد الأصليّون والأكثر شرعيّة في حقّ الإقامة والعيش والبناء. وعسى أن لا يكون وقت التفكير بالوحدة اليوم متأخرًا أمام قوافل الإرهاب الديني تارة والقومي تارة أخرى، سواء اليوم أو في الماضي أو في المستقبل وهذا بات الأهمّ. معلوم أنّ اليد الواحدة لا تصفق ومعلوم أنّ الوحدة لا تعني الإنعزال عن سائر طوائف المجتمع، لكنّ عامل الوقت أهمّ ما يُحسَب له حساب في استثمار الفرص المتاحة- مع التقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تفجير كنائسنا رسالة الى الوحدة / سمير اسطيفو شبلا
|