مهل يحرر العبد عبدا آخر؟؟؟اذا كان الانسان السوري مقموعا أصلا من أجهزة متمرسة بالقمع الممنهج في كل نواحي الحياة و سياسة الدولة قائمة على قمع الآخر منذ سبعة و أربعون عاما ، واذا كان الرجل المقموع لحد أذنيه ، وهذا المقموع هو الذي يشرّع و يسن القوانين!!فكيف نطلب من مستعبد أصلا أن يشرعن قانون فيه بصيص_حرية_للمرأة!! ان كلمة حرية تصيب الرجل العربي و حاكمه الأبدي بمقتل...فرفقا..رفقا سيدتي الكاتبة بعبيد الله!!!!!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حقاً هي خطوات نوعية خطيرة.!!!! فصل النساء في سورية ظاهرة متزايدة / إيمان أحمد ونوس
|