منذ اشتعال الثورة السورية، وأنا أكتب تعليقات على الحوار المتمدن باسم: علي السوري وإنها لمصادفة جميلة، ولا ريب، أن يكون هذا الاسم عنواناً لرواية ممتعة للكاتبة لمى محمد ولكن، لديّ بعض الملاحظات عن الاسلوب واللغة والحبكة، فيما قرأته حتى الآن من هذه الرواية بالنسبة للاسلوب، فإنه بالرغم من سلاسته وعفويته، يُصبح أحياناً أقرب للخاطرة منه للسرد الروائي اللغة، بقدر ما هيَ بسيطة وعذبة، إلا ان تضمينها حوارات باللهجة العامية، قد يسيء إلى لغة العمل الروائي الحبكة، تبدو مشتتة وغير مركزة بما يخدم ما يمكن وصفه بـ ( بؤرة الرواية )؛ أي مركز أحداثها ومصبّه وختاماً، أتمنى لك التوفيق والنجاح
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علي السوريّ -الحب في زمن الثورة- / لمى محمد
|