لم ولن أنحاز إلى جهة غير العراق ، وطناَ وشعباَ . إرجو من الأخ طلال ملاحظة محور المقالة كتابات ساخرة . إن الوضع العراقي وصل إلى ما يسمى شرّ البلية ومن هنا جاءت المقالة ساخرة من الكل لأنّ الجميع من نفس الطينة وهذه التشكيلة بجميع أفرادها مسؤولة عن ما وصل إليه العراق بتواطؤاتهم غير الشريفة . أطلب من القراء وعلى الخصوص الذين أبدوا رأيهم في المقالة أن يعيدوا قراءتها على ضوء ما ذكرت . شكرأ جزيلاً للجميع , شكر خاص إلى الأخ سعد وحبذا تراسلني على بريدي الألكتروتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قضيّة قانونيّة / ييلماز جاويد
|