أوافقك الرأي يا أخ زهير وأحب قراءة كتاباتك. ما حدث هو مؤسف جدا. ولو سردنا كل التجاوزات من قبل رجال الدين من مختلف الطوائف المسيحية في الشرق الأوسط لملأنا سجلا ضخما. فالعديد من منهم يتملق للسلطة مهما بلغت في دكتاتزريتها وعنصريتها ومهما ظلمت وقماع مواطنيها فهم يصفقون لها ويعلنون جهارة عن تابعيتهم لها. وبتصرفهم هذا شوهوا المسيحية وسدوا طريق التطور أمام رعيتهم. أكتب هذا بألم عميق. سيحاسبون على أعمالهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لجنة الطائفة الارثوذكسيّة في الناصرة / زهير دعيم
|