في بداية القرن الماضي وتحديداً مع الهجمة الأستعمارية الشرسة للمشرق العربي ظهرت دعوات لأقامة دويلات طائفية وعرقية بتحريض واضح من المستعمر ووقع وقتها البعض غفلةً أو لحسابات ضيقة تحت إرادة وتوجيهات الساحر الغربي ولكن بعد نهضة شعوب المنطقة وطردها للأستعمار وأعوانه إنكفئت تلك الدعوات وأختفت واليوم ومع عودة الأستحمار الجديد من الشباك عادت تلك الدعوات والهمهمات تعلو من جديد ولكن الثورات الحالية التي تعيشها أوطاننا ستعيد الأمور لنصابها وتنهي مرحلة الفوضى التي عشناها مؤخراً للأبد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نسبة أهل السنة في سوريا- الرد على وديع طعمة / فارس بخاري
|