لك الشكر على إثارة هذه الموضوع فائق الأهمية، لأن بني يعرب قد نجحوا منذ عقود في تحويل الأحزاب إلى ميداليات ونياشين، أما عن الجمعيات والمؤسسات والروابط والاتحادات، فقد حولوها أيضا إلى مجالس عائلية وروابط عشائرية ، هدفها النهائي اصطياد الدعم المالي والحظوة والمنزلة ، أما عن أقدس القضايا الفلسطينية ، وهي قضية اللاجئين فقد حولها كثير من الفلسطينيين إلى عباءات وبرية مخملية لتزيين الشخصية، وعصي يتوكأ عليها آخر عجزتنا ممن أقعدتهم السنون فيا ويلتاه مع التحيات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مؤتمرات تشتيت الشتات ومهرجانات لإتحادات جاليات بالجملة / سيمون خوري
|