عزيزي استاذ لبيب مررت مرور الكرام على المقال واريد ان اعترف لك ان مواضيعك غاية في الاثارة لكنها تتطلب جهد لا بأس به من الفهم والتأمل:هذا الشيء الذي لم استطعه في هذا الظرف , قبيل الاحتفالات بعيد الميلاد وددت فقط ان اتمنى(في اسوأ الحالات التمني لا يضر) للجميع ..الجميع بلا استثناء مؤمنين وغير مؤمنين,من اي دين وكل عقيدة فوقها الرابط الاعلى الذي يجمعنا : كوننا بشر..اتمنى احلى واطيب التمنيات الصادقة بالفرح والسعادة والسلام لا تفعل بالغير ما لا تود ان يفعل الغير بك:اليست هذه المقولة ,على قصرها وعموميتها صالحة لتكون العمود الفقري لكل قيمة اخلاقية؟ ساقرأ المقال بتمعن حالما استطيع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأخلاق والسلوك ما بين الغاية ووهم المقدس - لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون ( 17 ) / سامى لبيب
|