الأخ طلال الربيعي المحترم بعد انتهاء الأنتخابات بقيت العملية السياسية معلقة لمدة سنة واحدة تقريباً وكانت مبادرة البارزاني التي قبل بها كل الأطراف ، وهذه حقيقة لا يمكن إنكارها ، أما مسالة الوضع الأمني في العراق ، فإن المسالة كما هو معلوم هي بسبب تدخل الجيران وضعف تأدية الحكومة لواجبها ، لأنها ببساطة مبنية على المحاصصة والتراضي ، ولا يمكن ان تتخذ قراراً قوياً ضد الذين يعبثون بالأمن والأستقرار ، وإلا كيف نفسر استقرار الوضع الأمني في اقليم كوردستان ولا استقراره في عموم العراق ؟ تقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار مع الأستاذ فاضل الميراني سكرتير الحزب الديمقراطي الكوردستاني / حبيب تومي
|