بلا شك فإن ما ذكرت يمثل عوائق، ولكنها لا يمكن أن توقف الثورة. فهل كان من قاموا بالثورة الفرنسية، أو الثورة الروسية، أو الصينية أو الفيتنامية من الأثرياء، أو من كبار المثقفين أو حتى المتعلمين؟.
كما قلت في ردود على تعليقات أخرى يمكن للشعوب أن تخطئ والديمقراطية نمكنها من تصحيح أخطائها، الشعوب كالأفراد تتعلم من أخطائها، ولا ينبغي لنا كورثة لكل قيم التقدم والحداثة في تاريخ البشرية أن نتنكر للديمقراطية إذا ما أتت بخصومنا أو بمن نعتبرهم الاختيار الخطأ.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد منير مجاهد عضو مجلس أمناء -حزب التحالف الشعبي الاشتراكي- بمصر، في حوار مفتوح حول: دور الاستبداد والقمع في إضعاف حركة القوى الديمقراطية واليسارية، وكيف يمكن تعزيز قوتها التنظيمية والسياسية وتأثيرها الجماهيري. / محمد منير مجاهد
|