ابو رزكار خريج الاتحاد السوفيتي متزوج من روسية قدم حياتة فخورا من اجل انقاذ رفاقة من اثار المواد الكيمياوية ومنعم ثاني الجامعة التكنولوجية ترك زيارتة لاخية في بولندا والجامعة وزار ارض العراق شبرا شبرا ولم يرتوي حتى عانق العراق شهيدا دون ان يعرف قبرا لة عندما كان عمري ١٢ سنة رايت رفاق حسن سريع معلقين في ساحة حبيب في الثورة داخل وكان الطغاة يسخرون منهم وامهاتهم في شك من شخصياتهم من هول ووحشية الموقف من هؤلاء وامثالهم فهمت معنى ان تكون عراقي و تحب العراق والوانة الجميلة وتاريخة قديما ومعاصر لكم اتمنى اياما سعيدة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وصية صديق قبل الاخيرة-1-∞ / عبد الحسين سلمان
|