لو الله فى القرآن أمر بالإيمان بالتوراة و الإنجيل ثم أقر تحريفها. فسيكون الله هنا من يقول الشيئ و عكسه فى نفس الوقت. فكيف يؤمن شخص بكتاب لا يحق أن يقرأه. كيف أقول مثلا إنى مؤمن بأفكار فلان فى كتابة وأنا لم أقرأ هذا الكتاب. ولو أن النسخة الغير محرفة لدى المسلمين فلماذا الأزهر و السعودية لم تطبعهما مثل المصاحف ليكونا حجة على أهل الكتاب. فمثلا المسيحيون يؤمنون بالتوراة و تجد الكتاب المقدس يحوى العهد القديم (التوراة) و العهد الجديد (الإنجيل) فيكون لكلامهم مصداقية و منطقية. أما كلام شيوخ المسلمين فغير منطقى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التوراة والانجيل لزاما علينا تقديسهما نحن المسلمون وفق القران الا من كفر منا ياصديقي عبد الله اغونان / نهاد كامل محمود
|