أنا شخصيا اتمنى ان ينفرد المالكي بها لتبقى النخلة بجذعها وثمرها ونتخلص من كل الفسائل الاخرى العابثة اليوم والرامية بكل مساوئها على المالكي،فالمالكي لا يبرأ او نعطيه حصانة العهد واليمين ،لكن وجوده لوحدة سيكشف الغم عن الاخرين ،حتى نعرف من يحكم العراق غدا وكيف يدار الوطن الظليم ،لربما تحدث الهزة وتتولد منها حكومة التغيير الصحيح صاحبة المسئولية دون الاخرين.اعتقد ان شخصية المالكي مهيئة اليوم للطفرة الجديدة عسى ان تنفرج الامور ونتخلص من كل فسائل الاخرين.فقد متنا قبل ان نموت ،واحترقنا قبل ان نحترق ،فهل من نصير؟لربما سيكون القدر الجديد هو النصير؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اغتيال المالكي.. قصة الكيس وفئرانه الخمسين / جعفر المظفر
|