تحياتي وتقديري لأفكارك النيّرة ايها المناضل! ودعنا نفكر كما قلت نفكر معا بصوت عال، تتحمل الحركات العلمانية واليسارية مسؤولية كبرى في هزيمتها امام المدّ الاصولي، وذلك بإبتعادها عن الجماهير، وربما تصنيف نفسها ك-نخبة- مثقفة ومتنورة، دون امتلاك برنامج سياسي تغييري، في الوقت الذي نشطت فيه الاحزاب الدينية في|- أسلمة المجتمع- تمهيدا لإلتقاط اللحظة المناسبة، وقد حانت ساعتها! وقد انشغلت الحركة العلمانية بمهاجمة الحركات الدينية عى حساب بناء برنامج عمل للتغيير، ما كرّس الاعتقاد بعداوة العلمانية للدين، وهذا اعتقاد خاطىء بالطبع. والان يجدر بالحركة اليسارية القيام بعملية نقد ذاتي بنّاء، تعيد النظرفي مكامن الخطأ والصح! بإعتقادي المتواضع ان الحركة الاسلامية، لا تمتلك مفهوما
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد منير مجاهد عضو مجلس أمناء -حزب التحالف الشعبي الاشتراكي- بمصر، في حوار مفتوح حول: دور الاستبداد والقمع في إضعاف حركة القوى الديمقراطية واليسارية، وكيف يمكن تعزيز قوتها التنظيمية والسياسية وتأثيرها الجماهيري. / محمد منير مجاهد
|