جماهير هذه المنطقة لا تعرف مصلحتها الطبقية، لأن اليسار لا يوصل لها تناقضها الطبقي، فهو يفصل بين مأساتها المعيشية و بين مصالح برجوازية رجال الدين، و يوهمها بأن الدين الحق بريء منهم و ليسوا تجار برجوازية؟! يريد للمعركة أن تجري على مستور الفكر! و ليس المصالح المادية الحياتية،، من بهذه الدنيا يثور للفكر و يغير من أفكارة بسهولة، لكنه مستعد أن يموت لأجل معيشته كما فعل البوعزيزي.. لهذا ثوراتنا على قد حالنا!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مرة أخرى.. هل الليبرالية كفر؟ / رفعت السعيد
|