الكورد فقراء كالكريستال وأقول مباشرة لماذا :لانهم لايزالون مخدرين بعبق البداوة الجبلية ومبطوحون امام عويل الرياح ومبعثرون ما بين الافخاذ والعشائر... الم يكن محقا أوجلان هذا الجبلي القاسي في حرق كل من تعمم ؟.. تآمر العمائم الكردية ليس جديدا بل ظهر مع بدايات الغزو البدوي الصحراوي ودينه الهمجي الاجرامي الارهابي لجبال وأفخاذ ابناء الجبال..فعشعش في تلافيف صخور الادمغة والعامة وتصدأ وصدأ وتعفن وعفّن ولايزال , فمعذرة أخي جلال ف انتم لاتزالون في الجبال ملتحفون ومحجوبون عن الرؤية بالغيوم, والعمائم تصول وتجول تدجن الفحولة مقدمة خدماتها لمن يدفع أكثر . مع التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يحاكم نيرون زاخو رغم العمائم ؟ / دانا جلال
|