أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الربيع الاسلامي / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى جاسم مجمد - مكارم ابراهيم










الى جاسم مجمد - مكارم ابراهيم

- الى جاسم مجمد
العدد: 305788
مكارم ابراهيم 2011 / 11 / 30 - 07:32
التحكم: الحوار المتمدن

تحية لك سيدي
وشكرا لك على المداخلة بالفعل ان العثمانيون كما تسميهم يسعون للدخول االى الاتحاد الاوروبي باي ثمن كان حتى لو كان الثمن دماء ابناؤنا في هذه الثورات
ولكن المشكلة حاليا حتى الاتحاد الاوروبي لااجد املا باستمراره لانه اذا استمرت الازمة المالية سينهار الوضع في اليونان وسيجراالانهيار الى اسبانيا والبقية وربما الاتحاد الاوروبي نفسه ينهار فلاامل لدخول تركيا للاتحاد مهما قدمت للاتحاد من خدمات كما ان موقف الاتحاد الاوروبي منها كونها دولة اسلامية موقف ثابت لااعلم ان كان سيغير هذا الموقف ويقبل انضمامها للاتحاد
مجرد تخمين مني لااعلم
ولكن اتفق مع تحليلك بان تركيا تسعى لعمل اي شئ لخدمة الاتحاد الاوربي في ازمته المالية للدخول الى الاتحاد الاوروبي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الربيع الاسلامي / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجمهورية السورية الرابعة مخاض الولادة / حسن خالد
- لينين والاشتراك في البرلمان / طلال الربيعي
- يوم ضبابي* / إشبيليا الجبوري
- جوهر متأخّر / لبنى محمد أحمد
- قالتْ: مساؤكم وطنٌ / محمد خالد الجبوري
- بين ربع دينار وكيمياء الدرس / محمد خالد الجبوري


المزيد..... - زي -سانتا- يكتسح شوارع ميخندورف الألمانية في سباق عيد الميلا ...
- تسرب مياه في اللوفر يلحق ضررا بمئات من أعمال مكتبة الآثار ال ...
- بتسعة لاعبين.. ريال مدريد يسقط على ملعبه أمام سيلتا فيغو
- ماذا يحدث لجسمك عند النوم 5 ساعات فقط كل ليلة؟
- حافة حرب آتية لا محالة
- منتدى الدوحة يستعرض حال سوريا بين قسوة الواقع وآمال المستقبل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الربيع الاسلامي / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى جاسم مجمد - مكارم ابراهيم