كان سبب بداية شكي هي منتجات هذا الاله ، وتوصلت الى قناعة تامة بأن الدين من صنع الانسان
تبقى مسئلة الخالق (لا احبذ أستعمال تسمية الله ، لان هناك أكثر من أسم له) ولحد هذه اللحظة
البحث جاري ، لان هناك أمور تحدث في حياتنا لا استطيع أن اعوزها الى الصدفة ، وأشعر أحياناً
بأن هناك تدخل خفي حتى في الامور البسيطة التافه ، مما يدفعني بتخيل كائنات غير مرئية تحوم
حولنا وحتى توجه تفكيرنا واتخاذ قرراتنا يكون بدافع منها ، وعلى هذا الاساس يمكن ان يكون
هناك مليارات من هذه الكائنات . مجرد تخيل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الله -١ / ابراهيم المصري
|