حقيقة رقم 1 / الحياة في العصر الراهن لاتمضي بدون الديمقراطيّة حقيقة رقم 2 / لا ديمقراطيّة في الأديان , إذ الحُكم لقوى الغيب على لسان المشايخ حقيقة رقم 3 / السلطة .. مفسدة , والسلطة التامّة , مفسدة تامة النتيجة المنطقيّة / ركوب الدين للسلطة , سيُنتج فساد تام وموت للديمقراطيّة ! هل لأجل هذهِ النتيجة المُتوقعة اليوم / ثار شباب مصر وشعبها البطل ؟ مصر أمّ الدنيا لاتستحق أن تتركوها للبغاة , فإن تركتموها لهم مؤقتاً يتحتّم عليكم التأهب لثورة جديدة عليهم , فهؤلاء ناس تخاف .. ما تختشيش ! محبتي لكم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قبل الفزع الأكبر ( 1 ) / سيد القمنى
|