يتحول الكاتب من منظّر -للثورة- الى شاهد عيان شهاداته تتراوح بين الاكيد والمحتمل والمشكوك به ومن ثم الى حلال مشاكل وبعدين يعني عندما تريد ان تكتب - لم يكف طوال 8 أشهر عن ممارسة عنف عدائي حيال محكوميه، وعن إثارة شتى ضروب الانقسام بينهم، دون أن يفكر يوما في فتح أفق سياسي مغاير. - اذا لم يكن الحوار الذي دعى اليه النظام افق سياسي فماذا تسميه؟ لن نسألك عن تعريف للثورة ولا عن معارضة موحده ولا عن جيش منشق لا تعرف تعداده ولا عن الفرق بين الفجل والبصل
عاشت سوريا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ملامح طور جديد للثورة السورية... / ياسين الحاج صالح
|