أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحرية وثقافة التعري لدى علياء المهدي / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى ربيع مارديني - مكارم ابراهيم










الى ربيع مارديني - مكارم ابراهيم

- الى ربيع مارديني
العدد: 301492
مكارم ابراهيم 2011 / 11 / 19 - 18:24
التحكم: الحوار المتمدن

لقد حذف تعليقي اليك ربما لاني ذكرت شيئا خالف قواعد النشر وقد حذفته الان اتمنى ان ينشر تعليقي الان اردت القول

العري ليس ثورة لان العري كما اكدت في مقدمة مقالتي الطويلة ان العري في جسد المراة يظل دوما وفي كل مكان وزمان يمثل حالة ايروتيكية وليس حالة نضالية هناك دوما ارتباط وثيق بين جسد المراة العاري وبين الايروتيك وليس هناك ارتباط بين جسد المراة العاري والثورة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحرية وثقافة التعري لدى علياء المهدي / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- محاولة تذكر(*) / محمد حسين النجم
- في ذكرى رحيل مؤيد الراوي.. ذكريات متأخرة / جورج منصور
- ثلاثية تتناسل في معارك الشرق: التواطؤ… السلطة… التبرير / مظهر محمد صالح
- الجهل المقدس - طوفان الرسول على نسائه - كواقعة / يوسف تيلجي
- فسيولوجية التاريخ وعصر الظهور وقيادة العراق للعالم / عماد الشمري


المزيد..... - -كاف- يكشف عن القوائم المختصرة المرشحة لجوائز 2025.. ما موقف ...
- وزير الدفاع السوري يستقبل وفدًا عسكريًا روسيًا رفيع المستوى ...
- تابع أقوى المباريات بجودة HD .. تردد قناة SSC السعودية الريا ...
- الدوريات الإسرائيلية تسرح وتمرح في القرى السورية + فيديو
- سوريا: لجنة التحقيق في أحداث السويداء تطلب تمديد مهلة عملها ...
- جدل في ألمانيا ودعوات لتطبيق -النموذج الإسكندنافي- في تجارة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحرية وثقافة التعري لدى علياء المهدي / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى ربيع مارديني - مكارم ابراهيم