الا ترى ان اسمه ـ العلوي ـ ؟ ومن يدري فربما وبعد سلسلة النكسات التي هدت فكره في اعتى قلاعه يحاول تمني النفس كمحاولة بسيكوتِرابوتية كي لا يسقط صريع ـ الفقسة كما يقول المغاربة ـ.نحن عرفنا مصطفى العلوي خلال التقارير التي كان يكتبها عن اهل الريف ايام انتفاضة ٥٨/٥٩ وعرفنا عنصريته وتعصبه الاعمى لكل ما هو عْرباني شرقي متخلف.ومن ذاك الوقت لم نعد نعر له اي اهتمام او اية مصداقية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ردا على -إنهم يبايعون ويصلون للعلم الأمازيغي بدل العلم الوطني-,المنشور بجريدة الأسبوع الصحفي عدد1102. / مصطفى ملو
|