بعد غياب قصير, يعود إلينا الإنسان مصطفى حـقـي, باتزانه وحكمته وكلماته الصائبة, ليذكرنا بضرورة الالتزام بالعلمانية الصحيحة, حتى نصل إلى الأنظمة السياسية التي تؤمن لنا ما حرمنا منه أبدا.. الحريات الإنسانية والديمقراطية. وأن هذه الخطابات الفافوشية التي تملأ شوارعنا وفضائياتنا والإعلام المفبرك والوعظات والفتاوي الغيبية, لن تحل قطعا مشاكلنا وتأخرنا وفقرنا السياسي والمعيشي والاجتماعي. أستاذ حـقـي.. لك كل تأييدي وصداقتي ومودتي واحترامي... وأطيب تحية مهذبة. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العلمانية ميزان عدالة معاصرة ...؟ / مصطفى حقي
|