عانت ولا تزال تعانى المرأه العربيه خاصه والشرقيه عموما...من الثقافه الذكوريه للمجتمعات التى شاء قدرها أن تولد فيها ...وكنت احسب ان التطور المجتمعى فى بلاد الشام احسن ...واذ بى اتابع ما يكتب عن هذا القانون المدمر للبقيه الباقيه من الروح الانسانيه تحت بنود دينيه وطائفيه....سيدتى انا أضم صوتى اليك بان على كل المفكرين والكتاب ..كل من سستطيع ان يقف ضد هذا القانون المشبوه الذى سوف يقود المجتمع السورى الذى نحبه سريعا نحو...الهاويه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضحية أخرى من ضحايا قانون الأحوال الشخصية! / فلورنس غزلان
|