خطبة فصيحة بلغة رائعة ، منْ سيصدق أن طارق الأمازيغي الذي كان من البربر ألقاها ؟ وهل جنوده فهموها ؟ ليدرسوا ماذا حلّ به هو وموسى بن نصير : الأول ( طارق ) سجنه الخليفة سليمان بن عبد الملك ثماني سنوات ثم سرحه ليموت بالقرب من أحد المساجد ، والثاني ( موسى ) مات سجيناً ، طيب .. لماذا كل هذا من الخليفة سليمان ( المشرّاني ) ؟؟ لحقتهما شروره هذه لأنه ساءه أن يدخل طارق وموسى بلاد الشام قبله ، طبعاً نحن لا ندرس في المدارس كل هذا ، يحفظونا فقط : العدو من أمامكم والبحر من ورائكم تشكر على جهودك الطيبة ،
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تزييف التاريخ و المسكوت عنه في فتح الاندلس / وليد يوسف عطو
|