كم أنا سعيد برؤية أشلاء عصابات حماس منثورة في الشوارع وتحت الانقاض وكنت أتمنى أن رؤساء تلك العصابات يملكون شجاعة القتال ليتقدموا صفوف عصاباتهم بأبدانهم وأسلحتهم بدلاً من حناجرهم تحت الأقبية التي يختبئون جبناً واستهتاراً بأرواح الأبرياء الذين تم أسرهم تحت وابل الشعارات الفارغة ، كنت أتمنى أن ينالهم شيء من عقاب اسرائيل والذي أرجو أن يتواصل حتى القضاء عليهم بكاملهم ليستريح هذا الشعب من ضجيجهم ونرجسيتهم وليهنأ بعيش آمن وسلام دائم مهما كانت الشروط الاسرائلية فهي أرحم لهذا الشعب من أي سلطة عربية سواء كانت قومجية أو ذات أيدولوجية دينية متعصبة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبيدوا غزّة حتى يهنأ حسني مبارك ويرتاح محمود عباس... / أنور مالك
|