الكتب السماوية التي يدافع عنها السيد كاتب المقال ليست اكثر من ركام للاساطير القديمة وفضلات اقوال الحضارات السابقة ومعها احداث ومواقف حياتية لاهل ذلك الزمان - وهم قوم بدائيون كان آخرهم عرب قريش _ سردوا بعضا من الاحداث التي جرت. لهذا نجد الفوضي تملأ القرآن ولا منهجية واضحة في كتابته. فهو كتاب مثل باقي الكتب المقدسة الاخري لا نجد فيها الا قانون عقوبات لضمان حكم اقوام بدائية بالعنف الذي هو الوسيلة الوحيدة لحكم البربريات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خوفو وخفرع ومن قرع ورسالات الله السماوية / محمد فادي الحفار
|