أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما لا يقال ولن يقال حول الصراع الإسلامي المسيحي في مصر / نهرو عبد الصبور طنطاوي - أرشيف التعليقات - عزيزي استاذ Elias Ashur - بشارة خليل قـ










عزيزي استاذ Elias Ashur - بشارة خليل قـ

- عزيزي استاذ Elias Ashur
العدد: 284676
بشارة خليل قـ 2011 / 10 / 12 - 05:51
التحكم: الحوار المتمدن

تجد الرد على تساؤلاتك في مداخلتي على مقالة الاستاذ سامي لبيب,بمحض الصدفة.ارجو ان تطلع عليها فقد بنيت هذه القناعات بروية وبمرور الوقت وكثرة الشواهد بهذا الشأن.اما ان تطلب الاجوبة من الاستاذ هنتنجتون الطنطاوي فانت كمن يريد جني العنب من الحسك كما يقول الكتاب.اكثر ما اثار سخريتي في هذا المقال بالاضافة لتصنع الاعتدال(وحبه لزميله القبطي المسكين)هي جملة ((اكتفي))هنا بتصريحات الانبا بشوي...طبعا مجبر ان يكتفي لعدم وجود اي تصريحات اخرى لاي كان يستطيع هو وامثاله ممن اعماهم التعصب والعنصرية استغلالها لمزيد من التحريض ضد مواطنيهم من الاقباط مع ان الانبا بشوي شرح الف مرة انه يقصد العرب الذين استوطنوا الوادي بداية دخول الاسلام مع ما يسمى بالفتح منذ 14 قرن.هم من السهل جدا عليهم افتراء وتلفيق اي شيء ونشر الاشاعات للتحريض على الكراهية والعنف ضد المسيحيين وهذا يحدث يوميا فما بالك بهكذا تصريحات ممكن اسائة فهمها تلقفوها تصيدأ لزيادة الكراهية والعنف ضد الاقباط:الم يهدموا كنيسة اطفيح بدعوة ممارسة السحر فيها..لا ونظرية ان عدوه اللدود البابا شنودة سبب الاضطهاد للاقباط وليس تغلغل فكر الاسلام الفشي بينهم..وعجبي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما لا يقال ولن يقال حول الصراع الإسلامي المسيحي في مصر / نهرو عبد الصبور طنطاوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الإعلام الموجه والموظف لصناعة الفوضى / عزالدين مبارك
- هوية فلسطين الاجتماعية والثقافية والدينية عميقة الجذور في ال ... / سعيد مضيه
- عام 2026: بين أمل المواطن الشرق أوسطي وجراح فلسطين المفتوحة / احمد موكرياني
- الحلقة الرابعة/ انقشع الضباب لكن العيون ما تزال لا ترى / ماجد فيادي
- السودان: الإرث الثوري لدولة ما بعد الاستقلال: إضاءة على ثورة ... / عبدالله الفكي البشير
- عن ( أسئلة في الدراما والفنانين / الشمس والقمر / ( س ف ) وأح ... / أحمد صبحى منصور


المزيد..... - أعادا الأميرة ديانا إلى الأذهان.. الأمير وليام وابنه جورج بم ...
- منظمة حقوق الطفل ماسكروس تستقبل الاطفال المهدَّدين للاحتفال ...
- لماذا يُعدّ الإنسان الكائن الوحيد القادر على الكلام؟
- في لندن .. الشيوعيون العراقيون يشاركون في تظاهرة تضامن مع ال ...
- تنفيذا لأمر ترامب.. تعقب ناقلة نفط ثالثة قرب فنزويلا -لها صل ...
- 10 إصابات في الضفة والقدس.. والاحتلال يدشن -سياسة الإعدام ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما لا يقال ولن يقال حول الصراع الإسلامي المسيحي في مصر / نهرو عبد الصبور طنطاوي - أرشيف التعليقات - عزيزي استاذ Elias Ashur - بشارة خليل قـ