إذ كانا قد جهزا الابواق الاعلامية الرخيصة للتصريح في- حالة- فوز الفريق بالتهاني واستعدادات - الكرم- لمكافأة الفريق ونسىهذان الغبيان وحثالتهما من أميي الدعاية السياسية اضطرار اسود الرافدين للعب على أرض الخصم في لعبة مصيرية كان يفترض ان يخوضها الفريق العراقي على ارضه في بلاده.
ان أسود الرافدين يقدمون الصورة المشرقة للمواطن العراقي وروحيته الوطنية في مقابل صورة عملاء الاحتلال المسخ الذين تأمروا على العراق والهوية الوطنية العراقية.
كل التقدير لفريقنا الوطني المكافح
والتهنئة لكل قلب عراقي ينبض من اجل العراق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دولة فلسطين, كردستان, الصحراء الغربية / مكارم ابراهيم
|