أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مفهوم التحرر عند المرأة! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى فؤادة قاسم - مكارم ابراهيم










الى فؤادة قاسم - مكارم ابراهيم

- الى فؤادة قاسم
العدد: 282136
مكارم ابراهيم 2011 / 10 / 4 - 17:35
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزتي فؤادة انا ارى ان تحرر المراة يكون من خلال المراة وليس من خلال الرجل هي وحدها فقط المسؤولة على تكسير قيودها وتحرير عقلها وجسدها من الظلم
فالمراة في امريكاعندما اعلنت ثورتها من اجل المساواة لم يساعدها الرجل بل خرجت في مظاهرات وانشات جمعيات نسوية تطالب بحقوقها كاملة وكذلك في اوروبا فالمراة وحدها قادرة على الحصول على حقها اما اذا بقيت في البيت تبكي حظها وتسمح الى اي شخص يقول لها بانها ناقصة عقل ودين فهذه مشكلتها وهي ضعيفة ولن تستطيع ان تحصل على حقها في يوم من الايام الحق يجب ان لايطلب بل ينتزع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مفهوم التحرر عند المرأة! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ضوء تحت أقدامها / وهاد النايف
- من فضلك لا تشتم العرب / محمد رضا عباس
- الفشل في القاهرة الحلقة الأخيرة قبل قيام الممالك السبع / أفنان القاسم
- قطوف من -خزامى- سنان أنطون / فيحاء السامرائي
- كراسات شيوعية (أوكرانيا) أرض المواجهة بين الإمبريالية وروسيا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مأساة غزة واليسار العالمي / سليم زاروبي


المزيد..... - خبر بمليون جنيه للقطاع الخاص… زيادة الحد الأدنى للأجور بالقط ...
- أورسولا فون دير لاين تصف العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والصي ...
- هدية من -القلب-؟.. بوتين أهدى برلسكوني قلب غزال اصطاده فتقيأ ...
- احتفالا بمرور 60 عاما على العلاقات الصينية الفرنسية.. شي جين ...
- ندوة تكوينية للجامعة العامة للمعادن والألكترونيك
- مربّون..لامجرمون: وقفة احتجاجية في كامل الإعداديات والمعاهد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مفهوم التحرر عند المرأة! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى فؤادة قاسم - مكارم ابراهيم