قصة زينب في القرآن أكبر دليل على أن القرآن من تخاريف محمد. هل نفقت النساء ولم تبق في الكون إلا زوجة ابنه ؟؟؟؟؟ كان محمد يكنى قبل الإسلام أبا زيد. خرج مرة محمد يطلب زيداً في بيته ولم يجده فخرجت زينب عجلى وكانت تخمر عجينها ففعل الريح ما فعل وعبث بردائها، فلما شاهدها جعل يتمم قائلاً: سبحان مقلب القلوب. محمد عشق زينب من أول نظرة إلى عورتها التي كشفها الريح. لو كان لك صديق من هذا النوع هل تؤمنه على زوجتك أو ابنتك ؟؟؟؟؟ رجل منحط أخلاقياً ولا يوجد تفسير آخر. المؤمن أعمى البصر والبصيرة ولا يريد أن يصدق حقيقة محمد السفاح.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اذا كان من حقك ان تؤمن اليس من حقي ان اكفر؟ / مالوم ابو رغيف
|