كتبت على الفيس بوك منذ شهرين أمتدح رزان زيتونة وألقبها بـ- أمّنا- .بعد قليل أحسست . .أنني زدتها وتجاوزت خطاً أحمر ما. طبعا كنت اعرف كم هو عمر رزان. بالمناسبة أنا تجاوزت الخمسين بكثير! ومع ذلك تجاسرت على وصفها بأمنا. واليوم أعلم من مقال اللوفيغارو أنها لم تنجب أبناء ولا ترغب في الاتجاب في هذا الظرف، وهذا أدعى إلى أن لا أخشى أحداً عندما ألقبها -أمّنا- تحيتي لك رزان ولكل فتيات ونساء سورية الجسورات النبيلات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تقرير عن رزان زيتونة نشر في اللوفيغارو بتاريخ 23 - 9 / سنان الحمصي
|