ما من شك في أن سوريا أمام خيارين: الآول تصعيد الاحتجاج السلمي وابتكار أشكال جديدة من الاحتجاج لإجبار النظام على تغيير شكله الاستبدادي والانتقال إلى التعددية السياسية وفصل السلطات واستقلال القضاء وتفكيك الاحتكار الاقتصادي من قبل حفنة من النافذين في السلطة ورجال الأعمال المرتبطين معهم الثاني عسكرة الاحتجاج وما يعنيه من خطر التدخل العسكري الأجنبي وهذا خطر على مستقبل سوريا وقد يؤدي إلى حرب طائفية وإلى تمزق البلد إلى دويلات منهكة ومسلوبة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نايف سلوم عضو اللجنة القيادية في تجمع اليسار الماركسي في سورية في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: فهم واسباب -الثورة السياسية- السورية الراهنة / نايف سلوم
|