هذه المرة لن اخالفك الراي فانت تتحدث من قلب مفعم بحبه لبلده لسوريا العربية لسوريا الوطن ولذلك فانا هذه المرة اتعاطف معك تماما واعيش مشاعرك الصادقة وارتباك عواطفك المتولد من خوفك من سيطرة الرعاع والمتدينين المتخلفين على مقاليد الامور في سوريا ولكني اتمنى عليك ان تتوقف غن مهاجمة الاسلاو والمسلمين لان الارهاب كما تعرف لا دين ولاطائفة له واقرب مثال على ذلك هو مجزرة النرويج التي ارتكب ها احد اخوتنا الكاثوليك ,,,واجو تقبل الشكر من مواطن من ارض سوريا الحبيبة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تفسير / أحمد بسمار
|