القضية الكردية وصمة عار على جبين تركيا الحديثة, لابد للأمة الكردية العريقة ان تنتفض في وجه الاستبداد وتكسر أغلال الاستعباد, ليس الكرد أقل ثقافة ولا أحط كرامة من غيرهم من الأجناس, بل عرفناهم أقوم الناس وضعا, وأرفعهم علما وقدرا, وأوسعهم ثقافة, وأرحبهم صدرا, ومادامت تركيا تتعامل مع الاكراد على انهم مواطنون من الدرجة الثانية وتنتهك حقوقهم الجنسية والاساسية فان دخولها النادي الاوربي سيظل بعيد المنال.شكرا لك سيدي على مقالك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دولتى عليئه ى عثمانية / زهدي الداوودي
|